وطالب المشاركون في المسيرة الاحتجاجية بضرورة تعزيز الأمن حفاظا على أرواح المواطنين وممتلكاتهم الخاصة واستقرارهم الاجتماعي والنفسي والمادي.
وشهدت المسيرة التي شارك فيها عدد كبير من المواطنين والتي كان من المتوقع أن تصل إلى مستشفى الأمير مولاي عبد الله الجديد القريب من القصر الملكي ومطار الرباط سلا إنزالا أمنيا كثيفا وآليات مكافحة الشغب التي سارت على خط المسيرة الى النهاية.
هذا وقد عرفت مدينة سلا في الآونة الاخيرة سلسلة من الجرائم من قتل، واعتراض سبيل المارة، واغتصاب، وسرقة باستعمال الدراجات النارية و الأسلحة البيضاء.
أوكي..